لكل واحد سمح لنفسه انه يهين او يشتم او يتكلم في حق مصر او شعب مصر في كلمة واحدة عن عمر بن الخطاب قال : سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول إذا فتح الله عليكم مصر فاتخذوا فيها جندا كثيرا ، فذلك الجند خير أجناد الأرض ، فقال له أبو بكر : ولم يا رسول الله قال : لأنهم وأزواجهم فى رباط إلى يوم القيامة دعم مصر للثورة الجزائرية ضد الاحتلال الفرنسي وإمدادها بالمساعدات العسكرية مما أغضب فرنسا وحرّضها على المشاركة في العدوان العدوان الثلاثي هي حرب وقعت أحداثها في مصر في 1956م وكانت الدول التي اعتدت عليها هي بريطانياوفرنساوإسرائيل على أثر قيام جمال عبد الناصربتأميم قناة السويس. تعرف أيضا هذه الحرب بحرب ال 1956. من أهم أسباب فشل العدوان الثلاثي على مصر هو شدة المقاومة المصرية والتحام الجيش والشعب ضد العدوان ولكن هناك أسباب أخرى أجبرت الدول الثلاث على الانسحاب بسرعة أهمها: شعب بمفردة بالمقاومة الشعبية وبجيش جريح استطاع ان يصد عدوان دولتين عظمتين واسرائيل
نتائج العدوان الثلاثي
انسحاب القوات البريطانية والفرنسية من بور سعيد في 23 ديسمبر1956م، ولذلك تحتفل محافظة بورسعيد في ذلك اليوم من كل عام بعيد جلاء قوات العدوان.
انسحاب إسرائيل متأخرةً من سيناء في أوائل عام 1957م، كما هربت (لم يكن انسحابا كما يسمونه) من قطاع غزة
سيف الدين قطز قائد مصري عظيم وخرج قطز لملاقاة التتار خارج مصر، ولم يقف موقف المدافع، وذلك لإيمانه بأن الهجوم خير وسيلة للدفاع، وحتى يرفع معنويات رجاله، ويثبت لأعدائه أنه لا يخافهم ولا يرهبهم، وتحرك قطز من مصر في شهر رمضان سنة 658هـ، ووصل مدينة (غزة) وكانت فيها بعض جموع التتار بقيادة (بيدرا) الذي فوجئ بهجوم أحد كتائب المماليك بقيادة بيبرس أحد قواد قطز الشجعان، لتتحقق بشائر النصر، ويستعيد قطز (غزة) من التتار، وأقام بها يومًا واحدًا، ثم اتجه شمالا نحو سهل البقاع بلبنان حيث التتار بقيادة (كَتُبْغَا) الذي فشل في إنقاذ التتار الذين هزمهم المسلمون في غزة. وكان قطز رجلا عسكريًّا من الدرجة الأولى، فهو يعد لكل شيء عدته، فقد أرسل حملة استطلاعية استكشافية تحت قيادة الأمير (ركن الدين بيبرس) وكان قائدًا ذا خبرة واسعة بالحروب، لكي تجمع أكبر قدر ممكن من المعلومات عن التتار، عن قوتهم وعددهم وسلاحهم، وبعد أن انتهى (بيبرس) من استطلاع الأخبار اشتبك مع التتار في مكان يسمى (عين جالوت) وظل القتال مستمرًّا حتى وصل قطز مع قواته إلى ميدان المعركة الفاصلة. وفي يوم الجمعة الخامس والعشرين من شهر رمضان من سنة 658هـ، دارت معركة حاسمة بين الطرفين، واقتحم قطز صفوف القتال، وتقدم جنوده وهو يصيح: (وا إسلاماه.. وا إسلاماه) يضرب بسيفه رءوس الأعداء، ويشجع أصحابه، ويطالبهم بالشهادة في سبيل الله، واشتدت المعركة، فأخذ قطز يصرخ أمام جيشه: (وا إسلاماه.. وا إسلاماه.. يا الله.. انصر عبدك قطز على التتار) وقتل فرس قطز، وكاد يتعرض للقتل لولا أن أسعفه أحد فرسانه، فنزل له عن فرسه، فسارع قطز إلى قيادة رجاله، ودخل دون خوف في صفوف الأعداء حتى ارتبكت صفوفهم، ولجأ القائد العظيم إلى حيلة ذكية؛ فقد أخفى بعض قواته من المماليك بين التلال؛ حتى إذا زادت شدة المعركة، ظهر المماليك من كمائنهم، وهاجموا التتار بقوة وعنف. وكانت هناك مزرعة بالقرب من ساحة القتال، فاختفى فيها مجموعة من جنود التتار، فأمر (قطز) جنوده أن يشعلوا النار في تلك المزرعة، فاحترق من فيها من التتار، وبدأ المسلمون يطاردون التتار، حتى دخل قطز دمشق في أواخر شهر رمضان المبارك، فاستقبله أهلها بالفرح والسرور، ولم تمضِ أسابيع قليلة، حتى طهرت بلاد الشام من التتار، فخرج من دمشق عائدًا إلى مصر، وفي طريق عودته انقض عليه عدد من الأمراء وقتلوه حسدًا منهم وحقدًا على ما أكرمه الله به من نصر، وذلك يوم السبت السادس عشر من ذي القعدة سنة 658هـ، ودفن في المكان الذي قتل فيه، وحزن الناس عليه حزنًا شديدًا.
مصر هي ام الدنيا مصر هي ام هؤلاء طه حسين مصطفي محمود عباس محمود العقاد ماريا القبطية (زوجة الرسول صلي الله عليه وسلم) مجدي يعقوب حافظ ابراهيم هدي شعراوي رفاعة الطهطاوي سيف الدين قطز
محمد صبرى ابو علم محمد انور السادات محمد حسنى مبارك احمد عبد المعطى حجازى ام كلثوم محمد فوزي عبد الحليم حافظ علي مبارك اسامة الباز احمد زويل يوسف وهبي فاروق الباز سعد زغلول احمد عرابي نجيب محفوظ توفيق الحكيم طه حسين عبد الله النديم لينين الرملى يوسف السباعى يوسف ادريس عباس العقاد محمود تيمور احمد تيمور يحيى حقى بهاء طاهر احمد البرادعي وايضا منتخب الساجدين