رحيق الجنة عضو برونزي
عدد المساهمات : 215 تاريخ التسجيل : 28/03/2012
| موضوع: نحرإبنته وهي تقول ..((( بابا السكين تعورني ))) الخميس مارس 29, 2012 6:39 pm | |
| نحرإبنته وهي تقول ..((( بابا السكين تعورني ))) السلام عليكم و رحمة الله و بركاته فيالكويت : نحر إبنته وهي تتوسل: يبا.. السكين تعورني! كتـــب راشـــدالشــراكي: شهدت الكويت واحدة من أبشع الجرائم عندما أقدم مواطن على نحرابنته (13 عاما) . .. مـصـيـر طفلة خـالفت توجيـهـات والدها؟ قيد إبنته بحبل وقاللها «تشهدي» ثم نحرها على مرحلتين لأن السكين غيرحادة! كتب راشد الشراكي: > تشهدي؟ - يبا ليش؟ ما تقدم ليس مشهدا سينمائيا، بل جريمة حقيقة شهدتها الكويت أمس عندما أقدم القاتل المجرم «عدنان. خ. ع.» على نحر إبنته لأنها خالفتتوجيهاته الإجتماعية. والمجرم الذي يقيم في منطقة بيان عاد لتوه منالحج وما إن استقبلته الطفلة بفرح العودة حتى بادرها باسئلة يشككفيها.. لكنها كانت تجيبضاحكةوهي لا تدري عما يتحدثوالدها. فاقتادها الرجل الى غرفتها بحضور اشقائها الاربعةالصغار. ووسط ذهول الصغار وعدم تصديق الطفلة ما يحدث، جلب «الوالد» المجرم حبلا وأوثق يدي إبنته، وقد ظنت للوهلة الأولىأنه يضحك معها.. إلى أن بدأ الحبل يضيق على يديها.. وأخذت تخاطبه «يبا.. يبا.. الحبل يعورني شيله الحبل يعور ايدي».. لكنالوالد المجرم طلب منها التشهد وسط ذهول الأطفال.. ثم غطى عينيها بقطعة قماشوهي تصرخ : لا يبا.. لا يبا شنويتسوي؟ لكن المجرم اجابها «راح تروحينالجنة»!. فأخذ الطفلةعلى الفور الى مستوصف بيان لكنها فارقت الحياة. إن المجرم الوالد الذياعتقل في المنزل بعدها بدقائق، وأعترف لرجال المباحث بالتفاصيل السابقة، قدبادر رجال الامن بالقول: «هل ماتت؟» فأجابوه بالايجاب.. حينها قال: «الله يرحمها.. يا ريت مخليني دقائق حتىأقضي على البقية». وعلمت «القبس» ان القاتل «عدنان ع.» هو من ضمن المتهمين الذين اعتقلوا لمدة عام ونصف العام في السعودية، ضمن مجموعة اعتنقت افكارا تكفيرية، وقد عاد الى البلاد منذ عام ويقوم بعمله فيوزارة الاوقاف. توسلت إليّ! في ختام التحقيق مع القاتل أجهشبالبكاء، وقال لرجال الأمن: «كانت تتوسل الي بألااقتلها الطفلة ثانية، بينما المجرم الذي ذبح ابنته علىمرحلتين فتشهدت لان السكين غير حادة كان يستل السكين وابنته تنزف.. ثم نحرها مرة ثانيةوسط ذهول اشقائها الذين هربوا من المكان وتوجهوا الى خارج المنزل طالبين النجدةمنعمهم الذي تصادف قدومه الى المنزل، لاحول ولا قوة إلاباللــــه حسبــــــي اللــــهعليــــــــه | |
|